استيقظت اليوم كالعادة فى تمام الساعة السابعة .... فقررت عمل شئ جديد
فأخذت ارتدى ملابسى الرياضية .. ونزلت الى الشارع لممارسة رياضة الجرى
وانا اجرى دخلت فى منطقة مساكن خاوية ليس عدد سكانها بالكثير .. وانا اجرى
شعرت بأن صداع شديد جاء فجأة وذهب بسرعة ... ولكن لم اهتم ... ولكنى لاحظت
بوجود قلب وبداخلة اسمى مرسوما على جدار احد المبانى .. فذهبت الى ذلك الجدار
ونظرت الى الرسم الموجود علية بدهشة . وفوجئت بأن القلب يطير ويقترب من ..
والاحظ بان اسمى هو من يكلمنى .. فقلت له .... استقول لى انك قلبى الذى تحول
الى حجارة ... فنظر لى مبتسما وقال انا ادرك الان انك بدأت تستوعب الحقيقة..
فقلت له ولكنك خيال لا يمكن تصديقة ... فاسرع قائلا بل حقيقة وان كنت خيال فسأظل
فى ملاحقتك ..... فقلت له ماذا تريد منى ..قال اريد تحطيمك كما حطمتنى ... فقلت
له ولكنى لم احطمك ...تلك حياتنا ونحن شئ واحد لا يجب ان تكون ضعيفا ...
فقال لى تتكلم وتقول وهذة ليست اقاويلك ... بل اقاويل انت تحفظها فى عقلك الباطن
ولست مؤمنا بها ... فقلت له ارجوك ابعد عنى اتركنى لحالى اخرج من خيلاتى
فقال لا ... وهنا ادركنى غيظا شديد فوجهت لة لكمة فى وجهة لكنها جائت فى الجدار
فتألمت وشعرت بصداع شديد فأخذت بالوقوع وقبل ان تغض عيناى سمعتة يقول لى
اعرف معنى الحب ؟؟ وانا سأتركك لحياتك .. وهنا شعرت بظلام الدنيا .. وبعدها
فتحت عيناى لاجد نفسى نائما فى الشارع الخالى ....و ... يداى .... متورمتان
فأخذت ارتدى ملابسى الرياضية .. ونزلت الى الشارع لممارسة رياضة الجرى
وانا اجرى دخلت فى منطقة مساكن خاوية ليس عدد سكانها بالكثير .. وانا اجرى
شعرت بأن صداع شديد جاء فجأة وذهب بسرعة ... ولكن لم اهتم ... ولكنى لاحظت
بوجود قلب وبداخلة اسمى مرسوما على جدار احد المبانى .. فذهبت الى ذلك الجدار
ونظرت الى الرسم الموجود علية بدهشة . وفوجئت بأن القلب يطير ويقترب من ..
والاحظ بان اسمى هو من يكلمنى .. فقلت له .... استقول لى انك قلبى الذى تحول
الى حجارة ... فنظر لى مبتسما وقال انا ادرك الان انك بدأت تستوعب الحقيقة..
فقلت له ولكنك خيال لا يمكن تصديقة ... فاسرع قائلا بل حقيقة وان كنت خيال فسأظل
فى ملاحقتك ..... فقلت له ماذا تريد منى ..قال اريد تحطيمك كما حطمتنى ... فقلت
له ولكنى لم احطمك ...تلك حياتنا ونحن شئ واحد لا يجب ان تكون ضعيفا ...
فقال لى تتكلم وتقول وهذة ليست اقاويلك ... بل اقاويل انت تحفظها فى عقلك الباطن
ولست مؤمنا بها ... فقلت له ارجوك ابعد عنى اتركنى لحالى اخرج من خيلاتى
فقال لا ... وهنا ادركنى غيظا شديد فوجهت لة لكمة فى وجهة لكنها جائت فى الجدار
فتألمت وشعرت بصداع شديد فأخذت بالوقوع وقبل ان تغض عيناى سمعتة يقول لى
اعرف معنى الحب ؟؟ وانا سأتركك لحياتك .. وهنا شعرت بظلام الدنيا .. وبعدها
فتحت عيناى لاجد نفسى نائما فى الشارع الخالى ....و ... يداى .... متورمتان